وحيث كانت فكرهً لدى رئيس مركز ريم قام على تنفيذها بالتعاون مع المركز مجموعة مضيئة من شباب ومثقفي ريم ...

وقد التقينا رئيس مركز ريم الاستاذ / احمد بن جابر العقدي اثناء تواجده مع اللجنه ألمنظمه ووقوفه على التجهيزات النهائية للخيمة
حيث قال ان خيمة ريم التراثية وهي وان كانت فكرةٌ رائدة وعملٌ مُبدِع الا انها تُعد الخطوة الاولى نحو الألف ميل لتنمية ونهضة قرى ريم والتعريف بها وتسليط الضوء على بلداتهاو قراها وقبل ذلك انسانها الأجمل أصالة وفكرا وصدق انتماء والتعريف بريم كمنطقة جذب ووجهةٍ سياحية وبوابة وطنيةٍ للتنزه البري
ولاشك ان اعلى أولوياتنا هي خدمة ريم أرضا وإنسانا تنفيذا لتوجيهات صاحب السمو الملكي امير المنطقه الامير محمد بن ناصر بن عبد العزيز وما يوليه من اهتمام بالغ بتنمية الانسان والمكان وإذا كانت هذه هي الخطوة الاولى كما أسلفت فإننا نعد بقادِمٍ اجمل وخطواتٍ أوسع نحو تنمية ريم ووضعها في المكان اللائق بها على الخارطة السياحي ومناطق الجذب
ولايفوتني في هذه العجالة ان أتقدم بالشكر لسعادة محافظ الدرب على دعمه اللا محدود لكل مامن شأنه احداث النقلة المنشودة ومشاركتنا الرؤى والأفكار والدفع بنا الى الامام
وكذا أتقدم بالشكر لهذه النخبه المضيئة من شباب ريم ومثقفيها ورجالها الأوفياء أعضاء اللجنه ألمنظمه الذين واصلوا الليل بالنهار ليظهر هذا المنجز أمامكم بالصورة التي ترونها
والشكر الجزيل لكل من ساهم في إنجاح هذا العمل والشكر لكم انتم على جهودكم الإعلامية لإبراز هذا العمل وتسليط الضوء عليه والتعريف به واجد الفرصة سانحة للترحيب بالزوار الكرام
متأملا ان يجدوا ما يسرهم ويذكرهم بماضي الآباء والأجداد وان يمضوا وقتا طيبا مليئاً بالمتعة والفائدة ونعدهم بالاجمل في المرات القادمة.
شكرًا للجميع